نتائج البحث: الثورة والحداثة
انطلاقًا من مالارميه ورأيه حول الشعر والنثر، يتحدث الكاتب حول ما أصبح يُسمّى بـ"قصيدة النثر" في العالم العربي، مشيرًا إلى أن أول حركة تمردية ضد الشعر الكلاسيكي بأوزانه وقوافيه ظهرت في العراق بعد الحرب الكونية الثانية.
أحمد دلباني باحث وكاتب وشاعر جزائريّ يعمل أستاذًا للفلسفة. مهتمّ بقضايا الفكر العربيّ وأسئلة النهوض الحضاريّ والتنوير والحداثة من زاوية نقديّة/ تفكيكيّة. هذا الحوار يتمحور حول كتابه "خطيئة الدفاع عن قايين: مأساة غزّة... وتهافت الفلاسفة".
صدر عن المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات كتاب للدكتور خالد زيادة، تحت عنوان "مصر الثقافة والهوية"، وهو كتاب مهم يأتي في لحظة مهمة تعيشها مصر المحاطة بشتى أنواع التحديات والصراعات والأزمات الداخلية، فضلًا عن الحروب المحيطة بها.
أضرم محمد البوعزيزي النار في جسده، في 17 ديسمبر/ كانون الأول 2010، في مدينة سيدي بوزيد التونسية، احتجاجًا على السلوك الاستبدادي للإدارة المحلية. وأثار تصرفه مظاهرات حاشدة، انتهت إلى تغيير النظام السياسي برمته.
يصدمنا موقف الكاتب المغربيّ الطاهر بن جلّون، مثلما يصدمنا موقف الفيلسوف الألماني يورغن هابرماس. مثقّف نفعيّ من مغربنا العربيّ، وآخر لا أخلاقيّ من الغرب الأوروبي. إنّهما نموذجان راهنان يستدعيان إعادة البحث بمسألة المثقّف التي نوقشت كثيرًا في زمني الأنوار والحداثة.
ولد طلال سلمان في قرية شمسطار ـ البقاع عام 1938، وعاش حياته للصحافة، لكنه عرف بدايات الشهرة خلال عمله في مجلة "الصياد" اللبنانية لصاحبها سعيد فريحة، وبدأت شهرته الكبرى مع إطلاقه جريدة "السفير" اللبنانية الشهيرة.
يستطيع المتابع الجادّ للظواهر والقضايا المختلفة التي يُعنى بها الأدب العربي، خلال القرن العشرين خصوصًا، أن يلمس الاهتمام البارز بظاهرة الخُرافة، المرتبطة بالدين من جهة، وبالموروث الشعبي من جهة ثانية، وتحضر هذه الظاهرة عبر صراع حادّ بين الخرافة والعلم.
يقدم الباحث المغربي عبد الرزاق المصباحي، في كتابه "النقد الثقافي: قراءة في المرجعيات النظرية المؤسسة" (المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات، الدوحة، 2022)، قراءة واسعة ومتأنية في المرجعيات النظرية المؤسِّسة للنقد الثقافي.
نعرض في هذه المقالة مداخلات قدمها فنانون وشعراء وأدباء ومثقفون فلسطينيون حول النكبة وسرديّتها، وإحياء سرديتها، في الأدب والشعر والفن التشكيلي عمومًا. إذْ تمثّل النكبة ذاكرةً لصيقةً بالهوية الفلسطينية، وتنفتح صفحات هذه الذاكرة على قضايا متشعّبة تطاول السياسي والاجتماعي.
تشهد الساحة الثقافية العربية تحولات نوعية في فلسفة الإبداع لدى الجيل الجديد من الكتاب والنقاد الذين باتوا يفرضون تجاربهم بقوة. كيف يرى الرواد هذا الوصف، ولماذا يرفض الكتاب الجدد مصطلح "أدب الشباب"؟ في هذا التحقيق، إجابات تطرح أسئلتها أيضًا.